زيارة وفد مصري إلى سويسرا

زيارة وفد مصري إلى سويسرا

21 – 25 أكتوبر 2013
Visit of an Egyptian Delegation to Switzerland – 21 – 25 October 2013

{slider=زيارة وفد مصري إلى سويسرا، 21 – 25 أكتوبر 2013 }

استقبلت مؤسسة قرطبة بجنيف في الفترة الممتدة بين 21 و25 أكتوبر 2013 وفدًا من الشخصيات المصرية متعددة المشارب لمناقشة الأوضاع الراهنة في مصر وتحديات الانتقال السياسي في هذا البلد، وتداعيات المشهد المصري على المستوى الإقليمي.

وضمّ الوفد كلًّا من:

  1. د. حاتم عزام: نائب رئيس حزب الوسط. نائب بالبرلمان المصري؛
  2. أ. وائل قنديل: سياسي وكاتب. المتحدث الرسمي السابق لحزب الدستور. عضو المجلس الأعلى للصحافة. عضو سابق بالمجلس الوطني للعدالة والمساواة؛
  3. د. إسلام لطفي: عضو حركة الميدان الثالث. عضو سابق بالمجلس الوطني للعدالة والمساواة. مؤسس حزب التيار المصري وعضو المكتب التنفيذي لائتلاف شباب الثورة؛
  4. د. مها عزام: باحثة في المعهد الملكي للشؤون الدولية بلندن؛
  5. أ. ميساء عبد اللطيف: مساعدة منسّق حركة “مصريون في الخارج لدعم الديمقراطية”، شاركت في اعتصام رابعة العدوية؛
  6. أ. نهلة ناصر: الناطقة الرسمية باسم حركة “مصريون في الخارج لدعم الديمقراطية”، شاركت في اعتصام رابعة العدوية؛

وقد تم استقبال الوفد من طرف العديد من آليات حقوق الإنسان الأممية والبعثات الدبلوماسية والبرلمانيين والمنظمات الدولية والمراكز المتخصصة في حقوق الإنسان وقضايا الخلاف والسلم.

{/slider}
{slider=Visit of an Egyptian Delegation to Switzerland, 21 – 25 October 2013}

A delegation of key Egyptian figures from diverse political backgrounds, touring key European cities, visited Switzerland from 21 to 25 October 2013 to meet international organizations and NGOs with the aim of informing them on the political, security and human rights situation in Egypt, and to present their national perspective on bringing the current crisis in Egypt to a peaceful end.

The group is composed of:

  1. Dr. Hatem Azzam: Vice-president of the Al-Wasat Party. Member of the 2012 Parliament; Secretary of the Industry and Energy Committee. Elected member of the Constitutive Assembly of the 2012 Constitution. General coordinator and spokesperson of the Conscience Front.
  2. Dr. Eslam Lotfy: Lawyer at the High Court of Appeals. Member of the Third Square Movement. Former member of the National Council of Justice and Equality. Founder and former president of the Egyptian Current Party. Member of the Executive Bureau of the Coalition of the Youth of the Revolution. Former director of the International Human Rights Law Programme at Cairo American University.
  3. Mr. Wael Kandil: Writer and political figure. Former spokesman of Al-Dustur Party. Member of the High Press Council and former member of the National Council of Justice and Equality.
  4. Mrs Maissa Abdellatif:. Graduated from Cairo American University. Participated at the Rabaa sit in. Assistant coordinator of Egyptians Abroad for Democracy.
  5. Miss Nahla Nasser: Currently finishing her Masrters degree. Participated at the Rabaa sit in. spokesperson of Egyptians Abroad for Democracy.
  6. Dr. Maha Azzam: Long-standing Chatham House Associate Fellow in its Middle East and North Africa Programme.
{/slider}
{slider=Photos}
{gallery}egypt-deleg-2013,width=152,height=114,gap_h=20,crop=1,crop_factor=20{/gallery}
{/slider}
{slider=بيان زيارة وفد الدبلوماسية الشعبية المناهضة للانقلاب إلى سويسرا}

تكوّن الوفد المصري للدبلوماسية الشعبية المناهضة للانقلاب في أعقاب الانقلاب العسكري علي المسار الديمقراطي في مصر في 3 يوليو 2013 من مجموعة من النشطاء السياسيين ونشطاء حقوق الإنسان والمجتمع المدني من المصريين في الداخل والخارج من خلفيات سياسية وفكرية مختلفة.

التقينا في چينيف بممثلي المفوضية السامية لحقوق الإنسان والعديد من المنظمات الدولية الحكومية وغير الحكومية في مجال حقوق الإنسان ومنظمات السلم وحلّ النزاعات. كما التقينا بالعديد من البعثات الدبلوماسية في الأمم المتحدة ومراكز الأبحاث إلى جانب بعض الشخصيات العامة.

وذلك بغرض شرح الأوضاع الخطيرة التي تعيشها مصر على كافة المستويات، أهمها:

  1. الانقلاب العسكري على المسار الديمقراطي والذي تجلّى في الإطاحة بكل مؤسسات الدولة المنتخبة والدستور المستفتى عليه شعبيًا بالإضافة إلى اختطاف الرئيس المنتخب وفريقه الرئاسي؛
  2. الانتهاكات الجسيمة والمستمرة لحقوق الإنسان والتي شملت وأد كل أنواع الحقوق والحريات بدءًا من الحق في الحياة والسلامة الجسدية وانتهاءً بالحقوق السياسية والمدنية والاجتماعية والاقتصادية.

وركّزنا في لقاءاتنا مع الجهات المذكورة سالفا على الانتهاكات الخطيرة مثل مجازر الحرس الجمهوري والمنصّة ورابعة العدوية والنهضة ورمسيس والمنصورة وغيرها من الانتهاكات التي ترقى إلى جرائم ضد الإنسانية والتي راح ضحيتها ما يقرب من خمسة آلاف شهيد وعشرات الآلاف من المصابين وأكثر من عشرة آلاف سجين سياسي بالإضافة إلى العديد من السجناء من الأطفال والنساء. وجاري الآن إتمام حصر وتوثيق كافة هذه الانتهاكات تمهيدًا لتقديمها إلى كافة آليات الحماية الوطنية والإقليمية والدولية مثل اللجنة الأفريقية لحقوق الإنسان، ومجلس حقوق الإنسان بالأمم المتحدة إلى جانب المدعي العام لدى المحكمة الجنائية الدولية.

ولا يخفى على أحد الآتي:

  1. تحوّلت الحالة في مصر من انتهاكات لحقوق الإنسان إلى جرائم ممنهجة ترقى إلى مرتبة الجرائم ضد الإنسانية؛
  2. تحوّلت الحالة تحت إدارة سلطة الانقلاب العسكري من ممارسة الانتهاكات لحقوق الإنسان إلى مأسسة هذه الانتهاكات وتقنينها؛
  3. تورّط قادة الانقلاب العسكري وحكومة الانقلاب في تكريس الإفلات من العقاب وقد تمثّل هذا جليًا في لجان التحقيق الصورية التي لم تنته إلى شيء ولم تعلن عن أيّ نتيجة؛
  4. المواقف الدولية ليست على مستوى ما يحدث من انتهاكات في مصر الآن؛
  5. ما دعانا للقيام بهذه المبادرة هو الخوف على مصر والمجتمع المصري من حالة الانقسام التي يعمل على تكريسها الانقلابيون لضرب حالة التوحد والتناغم المجتمعي التي سرت بين كافة أطياف وأفراد وفصائل الشعب المصري أثناء ثورة 25 يناير.

المطالب:

  1. الإفراج الفوري عن جميع المسجونين لأسباب سياسية؛
  2. الرفع الفوري لحالة الطوارئ؛
  3. إلغاء كافة القوانين المقيّدة للحريات الصادرة منذ الانقلاب؛
  4. تشكيل لجنة تقصي حقائق من المفوضية السامية لحقوق الإنسان بالأمم المتحدة نظرًا لفشل كل لجان تقصي الحقائق التي تشكّلت في الحصول على معلومات رسمية حقيقية وعجزها عن تحقيق أية نتائج؛
  5. دعوة بعض المقررين الخواص بالأمم المتحدة إلى مصر مثل المقرّر الخاص بالتعذيب، والمقرّرة الخاص بالاحتجاز التعسفي، المقرّر الخاص بحرية الرأي والتعبير، والمقرر الخاص باستقلال القضاء للوقوف على حالات الانتهاكات؛
  6. العودة الكاملة لمؤسسات الدولة الديمقراطية المنتخبة.
{/slider}
{slider=من جنيف…أصوات مصرية ضد انتهاكات سلطة الإنقلاب}

طالبت شخصيات سياسية وصحفية وحقوقية مصرية زارت جنيف في ما يمثّل وفدا “للدبلوماسية الشعبية ضد الانقلاب”، المؤسسات الأممية والعواصم الغربية برصد “ما يحدث من انتهاكات” في بلادهم، واعتبروا ما تشهده مصر “انقلابا لإعادة حكم العسكر”. وينوي الوفد الاتصال بالعديد من الجهات الحقوقية الأممية والعواصم الغربية لشرح حقيقة ما يحدث في بلادهم.

أقدمت هذه الشخصيات المصرية المنتمية إلى تيارات سياسية وفكرية متنوعة، والمتشكلة من صحفيين وقانونيين وسياسيين يجمعها اتفاقها على مناهضة “الانقلاب العسكري”، على تشكيل ما أطلقوا عليه اسم “الدبلوماسية الشعبية ضد الانقلاب”.

هذا ما جاء في الندوة الصحفية التي انتظمت بنادي الصحافة السويسري في جنيف يوم 23 أكتوبر 2013 ، وحضرها كل من الدكتور حاتم عزام نائب رئيس حزب الوسط وعضو البرلمان المصري المنتخب في عام 2012، والصحفي والكاتب وائل قنديل رئيس تحرير الشروق سابقا، والعضو السابق في حزب الدستور، والدكتور إسلام لطفي العضو في محكمة الاستئناف العليا، والدكتورة مها عزام الباحثة بمجمع “شاتام هوز” والمتخصصة في شؤون الشرق الأوسط وشمال افريقيا.

“فظاعة ما يحدث، هي التي تجمعنا”

ما يجلب الانتباه في هذه المجموعة أن أعضائها ينتمون الى تيارات مختلفة، وليس من بينها من ينتمي إلى تيار الإخوان المسلمين.

وأوضحت الدكتورة مها عزام أن ما يجمعهم، وما دفعهم للقيام بهذا التحرك هو “الرغبة في مناهضة الوضع الراهن في مصر بكل ما يمثله من فظاعة وبشاعة وانتهاكات لحقوق الإنسان، ومستوى ما وصلته عمليات القمع التي بلغت حد الجرائم ضد الإنسانية”.

هذا ما جاء أيضا في بيان وفد الدبلوماسية الشعبية الذي زار جنيف والذي أشار الى “الانتهاكات الخطيرة التي ارتكبت أثناء مجازر الحرس الجمهوري، والمنصة، ورابعة العدوية والنهضة، ورمسيس، والمنصورة، و6 اكتوبر وغيرها، والتي ترقى لمرتبة الجرائم ضد الإنسانية، والتي راح ضحيتها حوالي 5000 قتيل وعشرات الآلاف من المصابين وأكثر من عشرة آلاف سجين سياسي بالإضافة الى تسجيل عدد من حالات سجن الأطفال القصر والنساء للضغط على ذويهم أثناء مطاردتهم بناء على موقفهم السياسي” كما جاء في البيان.

جرائم ممنهجة

كما يرى بيان الوفد “أن انتهاكات حقوق الإنسان في مصر تحولت الى جرائم مُمنهجة ترقى الى مستوى جرائم ضد الإنسانية. وان مصر تشهد مأسسة وتقنين تلك الانتهاكات مثل تمديد حالة الطوارئ خلافا للإعلان الدستوري، وتمديد فترة الحبس الاحتياطي الى ما لا نهاية، ومثل قانون الإرهاب الذي أُعلن عن اعتزام صدوره”.

ويرى الدكتور حاتم عزام نائب رئيس حزب الوسط المشارك في الوفد الزائر لسويسرا “أن جنيف هي نقطة انطلاق نشاطات الوفد من أجل شرح ما حدث ويحدث، وللتصدي للدعاية التي يقوم بها النظام حاليا الذي يريد أن يوهم الغرب أن “مصر بصدد محاربة الإرهاب، وكل من يعارض الانقلاب هو إرهابي”.

وقد استشهد بما حدث له بعد مشاركته في حديث تلفزيوني مع قناة الجزيرة أن وُجهت له تهمة التحريض على الإرهاب، ولم يعد قادرا بعدها على العودة الى مصر، شأنه في ذلك شأن عدد ممن يرافقونه في هذه الجولة.

كما أوضح الدكتور لطفي إسلام القاضي بمحكمة الاستئناف العليا أنهم هم من “بادر بهذا التحرك كخطوة أولى، ونطلب من كل مصري ومصرية الالتحاق بالركب لإسماع أصواتهم”.

أما الصحفي وائل قنديل فيقول لتوضيح دوافع الأشخاص الذين شاركوا في هذا الوفد: “إننا نقوم بذلك بمجرد جهودنا الشخصية، ولا نمثل إلا أنفسنا كمجموعة من المصريين يشاهدون مجزرة تحدث في حق المصريين في الداخل، في الوقت الذي كُممت فيه الأفواه، ومُنعت وسائل الإعلام الدولية من ممارسة عملها بالشكل الكامل كي تنقل الصورة الحقيقية الى العالم الخارجي. ولذلك لسنا الوفد الوحيد بل واحدا من بين العديد من وفود الدبلوماسية الشعبية ضد الانقلاب”.

” إنقلاب، وليس استجابة لرغبة الشعب”

مها عزام ترى فيما يحدث في مصر بعد الإطاحة بالرئيس محمد مرسي “عودة لحكم العسكر”. وتضيف: “أن بعد كل وعود ثورات الربيع العربي للوصول الى مسار ديمقراطي، فإننا لا نرى اليوم فقط عودة الى ما عشناه تحت دكتاتورية حسني مبارك، بل ما هو أتعس وأعنف من ذلك”. “وهو ما يتطلب يقظة المجموعة الدولية والمنظمات الدولية من أجل توثيق ما يحدث، وإرسال لجنة تقصي الحقائق بخصوص ما تم من انتهاكات لحقوق الإنسان في مصر والضغط من أجل العودة الى المسار الديمقراطي”، تشدد الباحثة والناشطة.

كذلك يرى وائل قنديل رئيس تحرير جريدة الشروق سابقا، والعضو السابق في حزب الدستور، من جهته: “أن الانقلاب العسكري قد ارتكز على عدة أكاذيب”. ويقول أن “أسوأ ما انتجه الانقلاب هو تحويل مصر الى بلد يفتقد الانسانية، والى زرع روح عنصرية اجتماعية لا تقل عن عنصرية العرق واللون التي عرفتها جنوب افريقيا في السابق”.

وشرح ذلك بقوله “إن النظام العسكري أصبح يفرق بين فئتين من ابناء مصر. فئة تُقتل بأسلحة محرمة دوليا، وفئة أخرى يتم استهدافها بآلة إعلامية تقول لهم ما يحلو لها”. وانتهى السيد قنديل الى خاتمة ان ما يجري اليوم ” سيقود مصر الى حرب أهلية بتحريض قسم من الشعب على القسم الآخر”.

“أولويتنا توثيق الانتهاكات”

تتمثّل أولوية عمل هذه المجموعة حاليا في رفع المعاناة وليس البحث عن مخرج سياسي. إذ تقول الدكتورة مها عزام “تحركنا يهدف لرفع المعاناة عن شعبنا، وإيقاف الانتهاكات المرتكبة في مجال حقوق الإنسان، وإيصال ذلك للمجموعة الدولية، ولسنا هنا للبحث عن حل سياسي”.

وقد ورد في البيان الصادر عن وفد الدبلوماسية الشعبية ضد الانقلاب، أن هذه المبادرة تقوم حاليا ومن خلال لجان داخل مصر “بتوثيق الانتهاكات المرتكبة تمهيدا لتقديمها الى كافة آليات الحماية الوطنية والإقليمية والدولية”.

ومن المطالب الواردة في بيان وفد الدبلوماسية الشعبية المصري، المطالبة بتحقيق دولي مستقل. لأن “كل لجان تقصي الحقائق التي تمت لحد اليوم قد فشلت في الحصول على معلومات رسمية حقيقية وبالتالي عجزت عن تقديم نتائج تحقيقات”.

وكشف الدكتور حاتم عزام أن الوفد ركز في كل محادثاته بجنيف على “ضرورة وقف كل الانتهاكات المرتكبة ضد الشعب المصري، لأن لدينا قناعة بأنه لا يمكن إيجاد حل سياسي ومصالحة وطنية ولا انتخابات ولا عودة للديموقراطية بوجود حالة كراهية وتمييز ومخاصمة وبوجود تيارات سياسية مُطاردة”.

محمد شريف – جنيف – swissinfo.ch

http://www.swissinfo.ch/ara/detail/content.html?cid=37187562

{/slider}
{slider=Human rights delegation aims to focus international attention on Egyptian army crimes, Middle East Monitor}

An Egyptian delegation is visiting several European countries as part of a campaign to focus the world’s attention on Egypt’s recent military crimes. According to Al-Jazeera, the delegation plans to meet with officials and public figures from various European and African countries to explain the anti-coup position. The delegation’s first stop is Geneva.

The members of the delegation include: Eslam Lutfi, a former member of Egypt’s Youth Coalition; Wael Qandil, a prominent journalist; Hatem Azzam, a member of the Addameer Front; Dr Omar Ashour, a professor at Exeter University, Dr Maha Azzam, a member of the Royal Institute of Foreign Affairs in London; and Maysa Abdel-Latif and Nahla Nasser, both members of “Egyptian Expats for Democracy Movement”.

Lutfi told Al-Jazeera that: “The delegation aims to explain the political situation in Egypt and to uncover the ongoing human rights violations in the country in an effort to stop them and to revive our democratic process. The delegation will meet with committees and UN officials, as well as representatives of international human rights organisations in Switzerland. The delegation does not represent any political party, group or alliance. It is a diplomatic initiative that only represents the participating figures as concerned individuals.”

Lutfi further explained that: “In light of the continued human rights violations in Egypt, we do not anticipate a political solution. And even if a political solution is agreed under diplomatic pressure, the situation will soon explode again. Therefore we demand an immediate halt to all violations and the prosecution of those involved.”

Abdel-Latif told Al-Jazeera that she personally decided to join the delegation “following the army’s operation to disperse the sit-in at the Rabaa Al-Adawiya Square in Cairo last August, so that she could inform the world about the sit-in.” Abdel-Latif left her home in France and joined the sit-in for 35 days, miraculously surviving the attack. Thus she knows first-hand that there were no weapons at the sit-in, and that it was a peaceful protest. Abdel-Latif explains that, “I plan to tell the stories of humanity that I lived, especially the stories of martyrs who lived alongside me at the sit-in. I have been shocked by the media distortion campaign against the protestors, despite the hideous methods of the security forces to attack the protestors.”

Middle East Monitor
Friday, 25 October 2013 10:04

Source: http://www.middleeastmonitor.com/news/africa/7969-human-rights-delegation-aims-to-focus-international-attention-on-egyptian-army-crimes

{/slider}
{slider=وفد مصري مناهض للانقلاب بجولة أوروبية، الجزيرة نت}

يقوم وفد من الناشطين المصريين الرافضين للانقلاب العسكري في مصر بزيارة لعدة دول أوروبية بدأها من مدينة جنيف السويسرية. ويلتقي الوفد شخصيات عامة ورسمية من دول مختلفة لشرح موقف المعارضين للانقلاب في مصر أثناء زيارات لمؤسسات حكومية ومستقلة. ومن المقرر أن تشمل جولة الوفد دولا أوروبية وأفريقية.

ويتكون الوفد من العضو السابق في ائتلاف شباب الثورة إسلام لطفي، والكاتب الصحفي وائل قنديل، وعضو جبهة الضمير حاتم عزام، والدكتور عمر عاشور الاستاذ في جامعة إكستر البريطانية، والدكتورة مها عزام عضو المعهد الملكي للشؤون الخارجية في لندن، بالإضافة إلى مايسة عبد اللطيف ونهلة ناصر من حركة “مصريون في الخارج من أجل الديمقراطية”.

وقال إسلام لطفي للجزيرة نت إن الهدف من هذه الجولة هو شرح الوضع السياسي وكشف انتهاكات حقوق الإنسان في مصر والسعي لوقفها تمهيدا لإعادة الحياة السياسية والمسار الديمقراطي.

وأضاف لطفي أن الوفد التقى عددا من هيئات ولجان الأمم المتحدة ووفود وممثلي المنظمات الدولية لحقوق الإنسان في سويسرا. كما أشار إلى أن الوفد لا يمثل أي حزب أو جماعة أو تحالف وإنما هو مبادرة دبلوماسية شعبية تعبر عن الشخصيات المشاركة فيه فقط.

وعن الرسائل التي يحملها الوفد، قال لطفي إنهم يوضحون أنه في ظل استمرار الانتهاكات الواقعة الآن لن يكون هناك حل سياسي. وحتى لو وجد حل سياسي تحت أي ضغط أو ظرف ستنفجر الأوضاع مرة أخرى، ولهذا يطالبون “بوقف فوري للانتهاكات والتحقيق في أي انتهاكات وبدء إجراءات عدالة انتقالية ناجزة”، على حد قوله.

من جانبها قالت مايسة عبد اللطيف للجزيرة نت إن مشاركتها في الوفد هو استمرار لجهود فردية تقوم بها منذ فض اعتصام رابعة العدوية في القاهرة في أغسطس/آب الماضي لتعريف العالم بما كان يجري في هذا الاعتصام.

وأضافت قائلة “تركت مقر إقامتي في فرنسا واعتصمت لمدة 35 يوما في رابعة العدوية ونجونا من الموت بأعجوبة. ولم تكن هناك أي أسلحة أو عنف من قبل المعتصمين، وأنا شاهد عيان على أنشطة الاعتصام السلمية التي كنت أشارك فيها يوميا”.

كما قالت إنها تروي القصص الإنسانية التي عايشتها خصوصا قصص الشهداء الذين عاشت معهم في الاعتصام لأنها فوجئت بحجم التشويه الذي تعرض له الاعتصام والمعتصمون في وسائل الإعلام رغم الطريقة البشعة التي تم بها الفض من قبل قوات الأمن، على حد وصفها.

يشار إلى أن عددا آخر من الشخصيات العامة يقوم بجولات مماثلة دعما للنظام الحاكم في مصر وشرح وجهة النظر الداعمة للانقلاب، فقد توجهت عضو مجلس الشورى سابقا منى مكرم عبيد لألمانيا، كما زار الروائي المصري علاء الأسواني لفرنسا للغرض نفسه، حيث شهدت ندوة أقامها في باريس احتجاجات من قبل الحاضرين، مما أنهى الندوة.

كما قام محمد سلماوي ومنى ذو الفقار أعضاء لجنة الخمسين لتعديل الدستور المصري بزيارة للندن مؤخرا لشرح مهام اللجنة والوضع السياسي في مصر.

هاني بشر-لندن
الخميس 24 أكتوبر 2013
الجزيرة نت

http://www.aljazeera.net/news/pages/cf04444a-16b4-467f-b76f-d9b2e6250123

{/slider}
{slider=حكومة الببلاوي تسعى لاعتقال وفد الدبلوماسية الشعبية}

كشفت مصادر مقربة من حكومة حازم الببلاوي المدعومة من الجيش أنها تتجه لاعتقال أعضاء وفد الدبلوماسية الشعبية الرافض للانقلاب العسكري، الذي توجه مؤخرًا إلى جنيف.

وقالت المصادر إن ما يقوم به الوفد الذي يتألف من شخصيات معارضة لـ “الانقلاب العسكري” من خلفيات سياسية متنوعة، يعد “خيانة وعمل يعاقب عليه القانون”، داعية إلى سرعة القبض عليهم ومعاقبتهم، وفقا لصحيفة المصريون.

ويضم الوفد شخصيات معارضة من بينهم الكاتب وائل قنديل؛ والمهندس حاتم عزام نائب رئيس حزب “الوسط” والناشط السياسي إسلام لطفي.

مفكرة الإسلام
الجمعة 25 أكتوبر 2013

http://www.islammemo.cc/akhbar/locals-egypt/2013/10/25/185243.html

{/slider}
{slider=Intervention de Mlle Nahla Nasser sur les ondes de la RTS}

Les opposants à l’armée égyptienne en tournée européenne

Une délégation égyptienne de personnalités opposées au coup d’Etat militaire est actuellement en visite à Genève, à l’invitation de la Fondation Cordoue. L’interview de Nahla Nasser, étudiante, porte-parole du mouvement des Egyptiens de l’étranger pour la démocratie.

{/slider}
{slider=«Heute wird wieder gefoltert», Tages-Anzeiger}

Politikwissenschafterin Maha Azzam will General Sisi vor den Internationalen Strafgerichtshof bringen. Von dessen Militärputsch habe nur die alte Garde profitiert, so auch der Unternehmer Samih Sawiris.

Sie haben auf Twitter geschrieben, die Anhänger von General Sisi propagieren eine «faschistische Ideologie». Gehen Sie nicht zu weit?

Nein. Heute ist es in Ägypten schlimmer als unter Mubarak. Die Medien haben ein Klima geschaffen, in dem zwischen «uns» und «denen» unterschieden wird. Das ist Faschismus. So wurde ein Popsong zum Hit gemacht, worin es heisst, «wir haben unseren Gott, und die haben ihren Gott». Damit werden die Muslimbrüder dämonisiert. Die Propagandamaschinerie des Militärs benutzt eine Sprache des Hasses und hat die Gesellschaft damit völlig polarisiert.

Nun soll der Ausnahmezustand im November aufgehoben werden. Will also die Führung nicht wieder demokratische Regeln einführen?

Das ist symbolisch wichtig, aber noch wichtiger ist, was tatsächlich passiert. Wir haben Erfahrung mit Diktaturen und wissen, dass weiterhin mitten in der Nacht Menschen verhaftet werden können. Ein neues Gesetz schränkt die friedlichen Proteste und die Versammlungsfreiheit ein. Es gibt also bereits Ersatz für den Ausnahmezustand.

Was ist falsch gelaufen nach dem Sturz des Regimes von Mubarak?

Das war nur der Sturz des Präsidenten, aber nicht des Regimes. Mohammed Mursi musste von Anfang an die Rückkehr der alten Ordnung fürchten. Die Justiz, die Sicherheitskräfte, die Polizei und die Medien haben seine Autorität nie anerkannt. Die Ägypter hatten am 25. Januar 2011 einen revolutionären Wandel gefordert. Aber die Bürokratie, die in 60 Jahren unter drei Diktaturen gewachsen war, blieb unangetastet.

Mursi wollte dafür die Macht bei den Muslimbrüdern konzentrieren.

Was ist besser, ein gewählter Präsident oder die Rückkehr des Militärs in die Politik? Die Antwort ist klar. Internationale Beobachter haben Präsident Mursis Wahl als frei und fair bezeichnet. Das Mittel, um die Regierung zu wechseln, wären Neuwahlen gewesen. Die Militärs haben jedoch Wirtschaftsinteressen zu verteidigen. Nun bot sich die Chance für die Rückkehr an die Macht, nachdem der Präsident über Monate dämonisiert worden war. Die Ironie ist, dass säkulare und liberale Kräfte dem Militär halfen.

Mursi wurde demokratisch gewählt. Aber war er auch ein Demokrat?

In den letzten 60 Jahren war Ägypten noch nie so frei wie unter ihm, trotz seiner Fehler. Der grösste war, dass er sich für einen Monat eine Vollmacht verlieh, um die Verfassung durchzubringen. Damit wollte er verhindern, dass die Justiz die verfassungsgebende Versammlung auflöste wie zuvor das Parlament.

Der bekannteste Ägypter in der Schweiz ist Samih Sawiris, der in ein Tourismusprojekt in Andermatt investiert. Er sagte gegenüber dem «Tages-Anzeiger», die Muslimbrüder hätten die Demokratie missbraucht, um die Macht zu erlangen.

Damit rechtfertigen jene Mursi-Gegner den Putsch, die dem Mubarak-Regime nahestanden und steinreich wurden. Mursis Fehler sind jedoch nicht vergleichbar mit den Verbrechen der Militärs, unter anderem dem Massaker am eigenen Volk. Das war ein Verbrechen an der Menschlichkeit. Wir werden deshalb beim Internationalen Strafgerichtshof Sisi anzeigen. Ausserdem befürchteten Geschäftsleute wie Herr Sawiris, dass Mursi die Korruption ernsthaft angehen und auch von den Reichen Steuern eintreiben könnte.

Sawiris ist Christ. Was sagen Sie zu den Angriffen auf Kirchen?

Die Muslimbrüder und Mursi haben jede Gewalt gegen die Kopten und Kirchen verurteilt. Dennoch kam es zu Übergriffen, aber es gibt Beweise dafür, dass die Polizei diese Gewalt zulässt. Das Innenministerium will das Land destabilisieren, damit die Sicherheitskräfte als Garanten für Stabilität auftreten können.

Fühlen Sie sich noch sicher in Kairo?

Ich kann nicht zurück nach Ägypten. Ich demonstrierte 2011 auf dem Tahrir-Platz gegen Mubarak. Bis April 2013 kehrte ich jeden Monat von England nach Kairo zurück. Nach dem Sturz Mubaraks beriet ich die Regierung Mursi in aussenpolitischen Fragen. Doch nun habe ich öffentlich und vor dem Sitz der britischen Regierung in London General Sisi und seine Militärregierung kritisiert. Das kam schlecht an in Kairo.

Was haben Sie dort zu befürchten?

Ich würde wohl am Flughafen befragt, mies behandelt und auch verhaftet, wenn man bedenkt, wie viele Personen das Regime derzeit festnimmt.

Haben Menschenrechtsverletzungen unter Sisi zugenommen?

Ja. Es wird wieder gefoltert, was Menschenrechtsorganisationen bestätigen. Generell geht die Polizei brutal vor und verhaftet willkürlich unbescholtene Bürger. 3000 bis 5000 Menschen wurden bisher getötet. Selbst Frauen und Kinder kommen ins Gefängnis. Jeder, der sich gegen Sisi ausspricht, gilt als terroristische Bedrohung. Die Militärs haben willentlich ein Klima der Angst erzeugt.

Hätten die Muslimbrüder denn toleriert, dass gewisse Ägypter ein säkulares Leben führen?

Während Mursis Jahr wurde nichts verboten, die Muslimbrüder hatten andere Sorgen. Es wurde weiterhin Alkohol verkauft und an den Stränden im Bikini gebadet. Die Regierung wusste, dass sie auf den Tourismus angewiesen war.

Wir sind hier in Zürich, und Sie tragen kein Kopftuch. Trugen Sie eines, als sie in Kairo waren?

Nein, selbst nicht, als ich Mursis Berater traf. Da konnte ich mich erstmals im Leben in Ägypten politisch äussern.

Welche Rolle spielt der Westen?

Die EU und die USA haben den arabischen Frühling begrüsst als Geburt der Demokratie. Dann aber nahmen sie den Coup in Ägypten hin, anstatt ihn zu verurteilen. Das war ein Fehler. Denn nun muss der Westen mit einem Putschgeneral umgehen. Um sein Überleben zu sichern, ist Sisi bereit, die Menschenrechte aufs Gröbste zu verletzen. Und ihm ist egal, wer ihm beisteht: die Russen, die Golfstaaten oder wer auch immer. Auf die USA ist er nicht angewiesen. Das kann nicht im Interesse des Westens sein. Ausserdem droht nun auch der extremistische Islam Aufwind zu bekommen, weil die demokratisch gewählten Muslimbrüder weggeputscht wurden.

Der Prozess gegen Mursi beginnt am 4. November. Was erwarten Sie?

Die Anklage basiert auf erfundenen Vorwürfen. Mursi ist gekidnappt worden. Ich kann mir nicht vorstellen, dass er einen fairen Prozess bekommt.

Von Christof Münger

Tages-Anzeiger, 30.10.2013

http://www.tagesanzeiger.ch/ausland/naher-osten-und-afrika/Heute-wird-wieder-gefoltert/story/21565244

{/slider}
{slider=General Sisi schafft sich noch mehr Feinde, SRF}

Kritische Stimmen sind in Ägypten heute wenige zu hören. Eine Delegation von Gegnern der vom Militär ernannten Regierung ist deshalb in die Schweiz gereist. Ihr Ziel: Über den, wie sie es nennen, Coup aufzuklären. Doch ihre Ansichten teilen längst nicht alle. Das Land ist tief gespalten.

Die Krise hat Ägypten vereinfacht gesagt in zwei Lager gespalten. In ein Pro-Mursi- und ein Pro-Sisi-Lager. Der jetzige Armeechef General Abdel Fattah al-Sisi wird seit der Absetzung Mursis zum Volkshelden hochstilisiert. Wer sich öffentlich gegen Sisi oder die Interimsregierung auflehnt, läuft Gefahr, festgenommen zu werden.

Coup-Gegner auf Infotour in der Schweiz

Auch Hatem Azzam, ein Gegner der Absetzung Mursis, kann nicht mehr zurück nach Kairo. SRF News Online hat den früheren ägyptischen Parlamentarier an einem Forum in Zürich getroffen. «Ich darf nicht zurück wegen eines Interviews. Man beschuldigt mich, gegen Armee und Polizei aufzuhetzen, weil ich gegen die vom Militär kontrollierte Übergangsregierung bin.» Azzam muss nach seinem einwöchigen Besuch in der Schweiz nach Katar fliegen, in seine vorübergehende Heimat.

Azzam war während Mursis Regentschaft Sekretär des Energieministeriums. Ins Parlament kam Azzam durch eine Allianz seiner Partei Al-Wasat mit der Muslimbruderschaft. Formell ist er kein Muslimbruder. Aber die Sympathie zu ihnen sei bekannt, sagt die säkulare Politikerin Nirvana Shawky zu SRF News Online. Nicht nur Azzam sympathisiere mit den Islamisten, sondern seine ganze sechsköpfige ägyptischen Delegation.

Gegenseitige Schuldzuweisungen

Während einer Woche in der Schweiz und weiteren Aufenthalten in anderen europäischen Ländern tritt die Delegation als Vertreter der Anti-Coup-Bewegung auf. Als Verteidiger der Demokratie. Die Redner wollen klar machen, dass der Demokratie-Vorgang in Ägypten gewaltsam unterbrochen worden sei durch den Putsch. Sie rufen die Welt dazu auf, die Gewalt durch das Militär zu verurteilen.

Shawky ärgert sich über den Auftritt der Delegation: «Sie geben sich als demokratische Stimmen aus. Dabei war Mursi alles andere als ein Demokrat.» Sie macht den autokratischen Führungsstil für die Misere im Land verantwortlich.

Azzam freilich behauptet das Gegenteil: Er ärgert sich über Leute wie Shawky. «Leute, die mit uns die Revolution durchgemacht haben, kehrten uns anschliessend den Rücken. Sie taten sich mit der Armee zusammen. Nur weil sie die Muslimbruderschaft verachten und das Resultat der Wahl nicht anerkannt hatten.»

Zwei Aussagen, die diametral auseinander gehen: Laut Azzam war Mursis Fehler, dass er nicht radikal genug versucht hatte, die alte Garde auszuschalten. Stattdessen habe er versucht, alle Seiten miteinzubeziehen – so auch die gängige Meinung von offizieller Seite der Muslimbrüder. Shawky ihrerseits beschuldigt Mursi, er habe sich und der Muslimbruderschaft die Macht sichern wollen und die anderen Parteien ausgeschlossen.

Prozess gegen Mursi

SRF-Korrespondent Pascal Weber in Kairo beobachtete, dass Mursi zwar die Leute an den Tisch geholt, ihnen aber nicht zugehört hätte. Auch unter dem Muslimbruder habe es Gewalt gegeben, die er nicht gestoppt hätte.

Deswegen soll Mursi vor Gericht gestellt werden. Ihm wird Anstachelung zur Gewalt vorgeworfen, während Protesten gegen die Ausweitung seiner Machtbefugnisse im Dezember vor einem Jahr. Damals kamen rund ein Dutzend Menschen ums Leben. «Mursi war alles andere als ein Demokrat. Sein grösstes Talent war es, sich jeden Tag einen neuen Feind zu machen.»

Armee will rigides Demonstrationsverbot einführen

Die beiden Politiker, Shawky und Azzam, könnten die gespaltene Gesellschaft Ägyptens repräsentieren – wäre die Situation nicht noch komplexer. Bis vor drei Wochen hätte Korrespondent Pascal Weber unterschrieben, dass sich «nur» zwei Seiten bekämpfen. Pro-Mursi gegen Pro-Sisi. Doch nun hat General Sisi plötzlich andere, weiter Absichten.

Er liess vor ein paar Wochen in einem Interview durchblicken, dass er sich als Präsidentschaftskandidat aufstellen lassen könnte. Aber noch mehr wachgerüttelt habe die Mursi-Gegner ein neues Demonstrationsgesetz, das die Übergangsregierung einführen wolle, erklärt Weber. Dieses wäre noch rigider als jenes, das unter dem früheren Herrscher Mubarak galt oder jenes, das Mursi einführen wollte.

Bei vielen Ägyptern, die anfänglich für die Absetzung Mursis waren, läuten nun die Alarmglocken. Es gehe nicht nur darum, Demonstrationen der Muslimbrüder und damit den Terror in Schach zu halten. Teile des alten Regimes, die jetzt in der Regierung vertreten seien, versuchten damit auch Demonstrationen der Revolutionären zu unterbinden. «Es formiert sich Widerstand gegen das Demonstrationsgesetz. Und dieser wächst. Das Militär musste bereits zurückkrebsen», weiss der Korrespondent.

Franziska Engelhardt Schweizer Radio und Fernsehen Montag, 4. November 2013

Source: http://www.srf.ch/news/international/general-sisi-schafft-sich-noch-mehr-feinde

{/slider}
{slider=Egypt: Current Crisis and Possible Ways Forward, ISN/ETH Zurich}

On October 24, the ISN co-hosted a roundtable discussion with the Cordoba Foundation on the recent political turmoil in Egypt and on the possible ways to resolve it. Today, we present some of the discussion’s highlights, with a particular emphasis on the observations made by Dr Maha Azzam.

The discussion started off by focusing on the ‘narratives’ that the Western media has used to both bound and characterize the Arab Spring. In the following response, Dr Azzam focuses on the term ‘Islamism’ and how it has been misused, often with negative consequences, by media outlets, politicians and others.

After the Muslim Brotherhood came to power, the narratives used to characterize the future political trajectory of Egypt certainly didn’t disappear – they just became increasingly polarized and ‘binary’. In the following segment, the ISN’s Peter Faber and Dr Azzam consider how binary thinking has oversimplified the political and social discourse about Egypt and its politics.

The Arab upheavals have indeed been about ‘pushing back’ and transforming the social and political orders that have dominated much of the Middle East for decades. In this section, Dr Azzam considers how the Egyptian people have attempted to roll back the country’s ‘deep state’, which is an institution that’s become synonymous with corruption and economic stagnation.

Are calls for further political transformation in Egypt gradually losing momentum? Will Egypt ever become a fully democratic state? In response to these questions, Dr Azzam envisions a long road ahead for Egypt if it is to strengthen its civic society and promote true social justice.

During the question and answer period with the audience, Dr Azzam elaborated on the relationship between the US, the EU and Egypt’s ‘deep state’. She also characterized the impact Egypt’s political woes are having on the Israeli-Palestinian peace process.

As a follow up, Mr Faber and Dr Azzam suggest that Egypt’s ongoing political struggles continue to center on the organic growth of personal and collective empowerment, political self-determination, and effective representation.

In this final section, Mr Faber and Dr Azzam speculate on what the future holds for Egypt’s relations with the United States and Saudi Arabia. They also consider how the country might go about resolving its current political impasse.

The International Relations and Security Network (ISN)
15 November 2013

Source: http://isnblog.ethz.ch/government/egypt-current-crisis-and-possible-ways-forward

{/slider}

Share this post